وبـكى الـفـاروق
وبـكى الـفـاروق :
لما قدم عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – الشام أتاه راهب شيخ كبير عليه
سواد ، فلما رآه عمر بكى ، فقيل له ما يبكيك يا أمير المؤمنين ؟ إنه نصراني
.
قال : ذكرت قول الله عز وجل : " وجوه يومئذ خاشعة * عاملة ناصبة * تصلى نارا حامية " فبكيت رحمة عليه .
لا .. إن هناك الآلاف المؤلفة من الذين حادوا عن الحق وهم يحسبون أنهم
يحسنون صنعا .. فأشركوا بالله وادعوا لعباده ما لم يأمر به الله ورسوله .
والباطل مكشوف ، ولا يمكن أن يكون حقا أبدا ، ولو بكينا على " عاملة ناصبة "
في وقتنا الحاضر لما توقفت أعيننا عن الدمع ثانية واحدة .
وبـكى الـفـاروق :
لما قدم عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – الشام أتاه راهب شيخ كبير عليه
سواد ، فلما رآه عمر بكى ، فقيل له ما يبكيك يا أمير المؤمنين ؟ إنه نصراني
.
قال : ذكرت قول الله عز وجل : " وجوه يومئذ خاشعة * عاملة ناصبة * تصلى نارا حامية " فبكيت رحمة عليه .
لا .. إن هناك الآلاف المؤلفة من الذين حادوا عن الحق وهم يحسبون أنهم
يحسنون صنعا .. فأشركوا بالله وادعوا لعباده ما لم يأمر به الله ورسوله .
والباطل مكشوف ، ولا يمكن أن يكون حقا أبدا ، ولو بكينا على " عاملة ناصبة "
في وقتنا الحاضر لما توقفت أعيننا عن الدمع ثانية واحدة .